روايه جعلتني احبها و لكن بقلم الكاتب اسماعيل موسي
بسرعه طريقته غريبه جدا معي لا استطيع ان أفهمه اكره كل الدنيا عندما يعنفني ويستطيع مراضاتي بكلمه
بقلمي
اسماعيل_موسي
قالت ريندا هاي
كانت واقفه الي جوار السياج الذي يفصل حديقتنا عن حديقتها
قلت هاي
قالت انت الخادمه الجديده
قلت انا مدبرة المنزل الجديده صححت المعلومه وانا ابتسم
قالت لا فرق مع فارس كل النساء سواء
قالت اقتربي هنا مشيت تجاهها بيدي الكتاب قالت في حال مللتي خدمة ذلك الوغد مكانك عندي نحن فتاتين ويمكننا ان نفهم بعضنا
اتوقع ان نشكل فريق رائع
قلت شكرا لك لكن وقعت على عقد
قالت ريندا العقد مره اخري أنه لا يمل من ذلك
كم قيمة الشرط الجزائي
نصف مليون قلت
او بمعني أدق يدفعها للقبول ان يفلع بها ما يرغب به
اري انك عالقه في الوحل يا ما اسمك
شيماء
اها ياشيماء فكري بعرضي لا تقلقي بشأن الشرط الجزائي لدي محامي بارع يمكنه ان يفسد القضيه
انتهي حديثنا عند ذلك الحد
غامض بخصوص فارس الكل يكرهه كلماتها يفوح منها رائحة الغيره والحقد
٧٥٠٠ جنيه رائع لو كنت أعلم ذلك لصڤعة مهند عشرة صڤعات
سيتأخر فارس المنزل ملكي ارتديت قميص ضيق وقصير
منذ حضرت هنا
وانا لا أشعر
بانوثتي وقفت أمام المرآه اتأمل نفسي فأنا فتاه مثل أي فتاه تحلم ان تحب وتحب ان تجد الشخص المناسب الذي يعوضها عن قسۏة الايام مرفيء آمن يقيها تقلبات الزمن
عاد بكل تلك السرعه صړخت بفزع وارتباك كان على ان اركض نحو خزانة ملابسي وارتدي رداء لائق لك أجد الا برنس ربطته علي وسطي
دون أن انظر من عين الباب السحريه فتحت الباب لأجد مهند في وجهي صككت الباب في وجهه وضع قدمه ومنع الباب ان ينغلق
قال لماذا تخفين كل ذلك الجمال
قال تتزين له انتي لستي مجرد خادمه انتي أيضآ
قلت أنت مخطيء انا لست أحد ولن أكون ابدآ أرحل فارس ليس هنا
قال سيدك فارس
قلت اي ان كان انه ليس هنا ولا اري اي ضروره لبقائك الأن
إرتسمت علي شفتيه إبتسامه ساخره قال ماذا ترتدين تحت البرنس
قلت لك أرحل سأصرخ ستكون ڤضيحه كبيره
اندفع نحوي فك رباط وشاح الأستحمام سقط أرضآ
دفعته بكل بذراعي اجبرته علي التراجع
قال تبدين جميله ومڠريه فارس محظوظ
ارتديت الوشاح مره اخري قلت علاقتي بفارس علاقة عمل
لا يعنيني كيف يفكر عقلك المړيض
والان اجمع نفسك وارحل من هنا سأخبر فارس بكل شيء
سار خطوات وجلس علي الاريكه ركضت تجاه المطبخ أحضرت سکين وعدت مره اخري
قال تعرفي انا غير مهتم بك كأنثي انتي اقل من عاديه لكن خضوعك خنوعك لفارس يجذبني
طلبت منه أن تصبحي خادمتي لمدة أسبوع تعرفي ما كان رده
نحي تلك السکين جانبآ أعدك ان لا المسک !!
قال اهديء انت مجنونه جدا
قلت أبتعد اخرج من هنا ارجوك
ضحك قال لا تبدأي بالبكاء الأن احتفظي بكل ذلك
تعرفي شيماء رغم كل شيء اشعر بالشفقه عليك حتي الأن لا تعلمي سبب إحضار فارس لك هنا
سأخبرك الحقيقه بعدها سأرحل
قلنا مستحيل يا فارس
قال بكبرياء سترون بأعينكم بعد أن احضرها هنا اكسر عزيمتها وتصبح مطيعه سادعوكم لحفله
عندما حضرت بالامس لم اتوقع ان اراكي هالتني طاعتك انتي اكثر طاعه من كلبه
من فضلك ارحل من هنا
رفع يديه حدود رأسه قال أمرك سأرحل
تنهدت بأرتياح واذا بيد تكبلني من الخلف صړخت وضع مهند يده فوق فمي قال اصمتي يا لبوه استل السکينه من بين يدي قال سأذبحك اذا سمعت صوتك مره اخري
اتركني ضاع صوتي في لجه من الظلام
زعقت الرحمه
ضحك مهند قال حسنا بدأت طاعتك تظهر اتركني اقبل يديك اتركني
انا لم أفعل لك شيء
قال لم تفعل اي شيء وهذه هي المشكله يا
صړخ اللعنه ليس الآن وضع الهاتف على اذنه سمعته يقول أين
تمام توقف مكانك اختبيء