مدللتي القصه بقلم اسماعيل موسى
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
قالت إنها هتاخد بالها من طفلتي وقت الشغل
فعلا عملت كده اكتر من شهر بعد كده قالت انت مش كنت بتدور على شغاله! قلتلها اه
قالت انا هخدمك في البيت واخد بالي من البنت كمان وانا اولي من الغريب كان قصدها على المرتب
وافقت بصراحه نجدتني من الغسل والكنس والطبخ بصراحه هند حلوه اووي وكانت عجباني من زمان حتي لما كنت متجوز تحس كده انها فرسه وانا كنت حاطط عينى عليها من زمان
بعد ما الشهر ما خلص اديتها المرتب مرضيتش تاخده قالت انت بتشتمني يا احمد
وحلفت بالله ما تاخده
حسيت ان فكرة المرتب دي كان تلكيكه عشان تقرب مني وانا مكنتش معارض الصراحه مراتي كانت ماټت من زمان وبدأت أشعر بالوحده والحرمان.
هند قالت عادي هاخد البنت عندي بالليل.
قلت بس انا مش هستحمل بنتي تبعد عني متيجي انتي احسن
هند سكنت معانا في الشقه وبدأت احس بالسعاده مره تانيه مره في مره بدأت تجاوزات تحصل ما بينا لكن تجاوزات بسيطه وكنا بنتعمد انها تكون مش مقصوده انا وهي كمان.
منها او المسها بساعد في غسل الاطباق وبرتب هدومي.
بس هند كانت جميله لدرجه برجلتني وكانت تتعمد تخرج قدامي بمقصان نوم خفيفه كأنها مش واخده بالها بس انا كنت فاهمها كويس
في ليله مقدرتش استحمل خالص هند كانت في اوضتها وكانت سايبه الباب مفتوح وكانت نايمه علي السرير
ناديت هند هند
قالت تعالي يا احمد
يدوبك قالت الكلمه وكل لمبات الشقه فرقعت ملحقتش ادخل برجلي جوه الغرفه
هند قعدت تصرخ واترمت انا كمان كنت مړعوپ مش قادر امسك اعصابي حاولت اعمل راجل قلت متخفيش يا هند
اللمبات اتحرقت وفاجأة !!!