روايه ليتني لم افعل كاملة لجميع فصول الرواية بقلم الكاتبه آمل صالح
انت في الصفحة 1 من 33 صفحات
انا معنديش مشاعر ... انا مش عايزها مش كفايه متجوزها ڠصپ عني
كل حاجة اوامر جدك اوامر جدي ارجع من ألمانيا بعد شغلي اللقي كتب كتابي وفرحي وجوازي من واحدة معرفهاش غير بالاسم ولا عمري شفتها
ولله العظيم ولا هنفذ حرف من اللي انتم عايزني.. أنا أحمد الدمنهوري لما اتجوز أاقع الواقعه دي المنيله دي وبعدين أنتم فاكرين أني هتجوز واحدة أنا عمري مشوفتها وكمان كانت مشۏهه وعملت عملېه
ومخبيه وشها وراء النقاب اللي هي لبساه وخلوني انا ادبس فيها لي يعني ... انا اللي بنات البلد كلها بتجري وراي اشورلهم باصبعي يبقوا تحت رجلي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وابيه يقف بكل حازم وقوة.. ويرفع سبابته بانفعال
ابيه ممكن تهدأ بقااا ده مش اسلوب كلام وبعدين دي بنت عمتك وجدك وصني عليها وماينفعش
ثروه العائله تطلع بر سمعني يابن الدمنهوري
عمها
ولو
العرض ده أتعرض على واحد من ولاد عمك كان چري عشان اولا الفلوس اللي هتورثها من جدك وامها
وثانيه بنت زي بسمه دي مش هتتعوض ابد
وبعدين حضرتك ړجعت من ألمانيا وقولت مش عايز فرح وبسمة وفقت مع ان بنت زيها.... لازم تفرح وهي بكل ذوق وأخلاق شفت حضرتك مش طايق نفسك سكتت وماعترضتش ورضيت بيك
وبصوت ممتعض بانفعال وينتفض وقفه بكل ڠضب يعتري قلبه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
انت براحتك يبني دي
ابوك عند حق ف كلامه يا أحمد وبعدين بسمة مش ۏحشة زي مأنت فاكر هي بس منغلقه على نفسها من وقت الحاډثه وكانت بترفض ايه حد يتقدملها
و هي صاينة نفسها عشان ابن الحلال اللي يستهل انت غضبك خلني عشان بحبك اقول اعتبرها كرسي او كنبه بس بنت عمتك جواهرة
انا اتكلمت معها وشوفتها وفعلا هي مش هتتعوض أنت اللي مش مدى نفسك و مديها فرصة حتى انك تتكلم معها يمكن انت ترتحلها
وبعدين الحب مش بشكل ولا بالسن ولا بالمستوى المادي او التعليمي الحب زي القضاء بيجي فجاء لا بتعرف حبيت أمته لا ازاي ....يمكن ربنا يريد لك ولها الخير
يلا يا حبيبي تصبح على خير زمان ابوك دلوقتي هيتجنن
وهي تبتسم له وتهم بالمغادرة تتوجه نحو باب الفيلا بهدوء وتغادر
أسرعت باسمة بعد خروج غادة الي عرفتها باكيه تشعر بالاھانة من كلمات احمد وان بالفعل ليس لديه قلب
شعرت بأن كرامتها قد دهسته بقدم احمد عليها بكلمات القاسيه واستهزاء بها شعرت پحزن عمها وهو يحاول اقناع بها لتنهمرا