روايه الفتاة التي حلمت بالطيران كاملة لجميع فصول الرواية بقلم اسماعيل موسي
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
بالمحل كل شيء كان وجه احمد متهلل قال اكثر من مليون جنيه انسه ياره
لكنه يطلب رؤيتك
ضبطت ملابسي وخرجت اري ذلك المغرور صاحبة المحل لن تغفر لي تضيع صفقه مثل هذه
كان خارج المحل يوليني ظهره العمال ينقلون الملابس لعربه نصف نقل
تأملته من ظهره يشبه تيمور تمامآ
لكن تيمور ببلاد الضباب قال أحمد منبه للزبون الانسه يارا معك
وقف لحظه حتي انهي لفافة تبغه دعسها بحذائه استدار نحوي وهو
يقول كيف حالك يا عنيده
مليون جينه حتي أنعم بطلتك
قلت وخدودي متورده سيد تيمور
قال تيمور فقط بحثت عنك يا مجنونه في كل مكان لماذا رحلتي دون أن تتركي عنوانك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قلت يمكننا إرجاع البضاعه علي فكره مره اخري سيد تيمور لقد اثبت حسن نيتك
قال إنها مهرك اذا كنتي لا ترغبين بها سأعيدها مره اخري وادفع ثمنها أيضا
قلت مهري
قال انا أرغب بالزواج منك سيكون لك محلك الخاص وهذه البضاعه هديه مني لك
انا لن اقبل ان تكون زوجتي عاړية اليدين بلا عمل أو تعمل تحت إمرة احد
قلت انت تضغط علي تغريني بالمال سيد تيمور
قال لو كان كذلك لابتعت المحل كله من أجلك بل كل السلسله
لكني اعرفك عنيده متمرده مثل القمر ولا أرغب بأمتلاك
احب رفقتك لا تقيدك
اخرج من جيبه علبه انيقه بها خاتم ذهب انحني ومد يده نحوي
كنا وسط الشارع العمال الباعه الماره ينظرون إلينا
انا موافقه تيمور
انتهت
صلي علي النبي واعمل عشر كومنتات