روايه تتجوزيني كاملة لجميع فصول الرواية
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
تتجوزيني!!!
نعم انت بتقول ايه يا خالد انت اټجننت ولا ايه.
انتي متفاجأه ليه كدا بقالنا اسبوع انا وانتي بندور علي بنت اتجوزها مش لاقيين وبصراحه مش هلاقي زيك آمانها ع السر دا.
لا انت بتقول ايه انت عايز تضيع مستقبلي مستحيل الناس معقول ايه عليا لما أطلق بعد شهر.
متقلقيش يا سلمي أن شاء الله هكون خدت الميراث من جوز امي واديكي نصيبك وتسافري برا.
لا مقدرش انا مش قد الجواز والمشاكل ارجوك سامحني انا اسفه مش هقدر.
سلمي هديكي ربع الميراث والله وشقه زي ما انتي عايزه وهتكون بأسمك وعفش وكل حاجه وراعي أننا صحاب من زمان المفروض تقفي جنبي .
خلاص يا خالد موافقه .
تمام يا سلمي هاجي انهارده بليل بلغي اهلك.
لا خد رقم بابا اهو كلمه انت انا مش عايزه اكون ف الموضوع وياريت تقوله أننا منعرفش بعض.
لا شكرا همشي لوحدي.
نتعرف علي ابطالنا..!!!!
خالد عنده 26 سنه خريج هندسه مامته كانت متجوزه وقبل ماتموت كتبت وصيه أن لازم عشان خالد ياخد الورث يكون متجوز.
سلمي 21سنه ف 3 طب نفسها تسافر وتحقق حلمها عشان كده لازم توافق .
طبعا عايزين تعرفوا ازاي سلمي وخالد أصحاب ومفيش اي حاجه تربطهم ببعض؟؟؟؟؟
ف مره خالد كان هناك سمع صوت عياطها جري عليها وقعد يهدي فيها لغيت ما فهم منها كل حاجه وحكتله كل حاجه عنها
وهو كمان حكلها قعدوا يتفقوا كل مره ع ميعاد يتقابلوا فيه لغيت ما سلمي دخلت ثانوي هو كان ديما يساعدها ودخلت طب وهو اتخرج وهي عارفه حكايه مامته وجودها.
سلمي وصلت البيت دخلت اوضتها قعدت تفتكر اول مره قبلت خالد وازاي دلوقتي هتتجوزه وازاي حالها اتغير ف يوم واحد بس.
ف الوقت دا دخلت مامتها بلغتها أن ف عريس جاي انهارده وباباها وافق
سلمي مستغربتش أن بابها وافق اكيد خالد اتكلم معاه ف فلوس لان خالد عارف كويس بابها .
قامت صليت واتغدت وقعدت تذاكر شويه دخلت مامتها قولتلها البسي يلا زمانهم ع الطريق.
الوقت دا كان الجرس رن استنيته شويه وبعدين طلعت
سلمي استغربت من نظرات خالد ليها
كأنه اول مره يشوفها بعد شويه
قعدوا لوحدهم وعملوا نفسهم بيتعرفوا علي بعض .
ف نص الكلام خالد قالها بس ايه القمر دا
سلمي وشها احمر جامد وجريت علي مامتها .
سلمي سكتت شويه وبعدين قالتله المهم رأيك يا بابا
قاله علي بركه الله احنا موافقين يبني.
قوله خلاص هجيب المأذون واجي بكره الساعه 5
سلمي ف الوقت دا قالت بكره لا مش هينفع فين الخطوبه ازاي هتجوز بكرا
خالد قرب منها وقالها كل منتجوز أسرع كل ما نتطلق أسرع .
سلمي معرفتش ترد ولا تقول حاجه مشي خالد وسلمي روقت البيت .
ودخلت اوضتها لقيت خالد بعتلها صور خواتم وقالها اختاري واحد عشان الحق اجيبه بكرا .
سلمي قالتله مش هيهمني كدا كدا هقلعه كمان شهر .
صحيت الصبح ع صوت مامتها جايبه فستان بتقولها خالد بعتهولك
اخدت من ماما وعيطت ف
مامتها قالتلها انتي مش موافقه يا سلمي وقوليلي هقنع ابوكي
لا يا ماما انا كويسه
مامتها دعت لها وخرجت برا .
سلمي مسكت الفستان كان عجبها اووي .
لقيت مسدج من خالد بيقولها الميكب هتيجي كمان ساعه.
طلعت برا لقيت خالتها واولادها ونص عيلتها برا.
سلمت عليهم وعملت قهوه ودخلت اوضتها وقعدت تفتكر ذكريات طفولتها
ولمت صورها وهدومها وذكرياتها ف شنطة عشان تاخدهم معاها.
الميكب وصلت وقعدت تساعدها ولبست وخلصت الميكب كانت قمر ورقيقه وشكلها طبيعيه الفستان حلو اوووي
سمعت صوت عالي برا عرفت ان خالد جيه استنيت شويه وقالت هتطلع
لقيت مامتها دخلت بتقولها يلا عشان تمضي يا سلمي
طلعت برا حصلت مفاجأه.........
هستني رأيكم ف الكومنت.❤